مصدر الخبر / ليبيا نيوز
أعلن رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق المدعومة دوليا، فايز السراج، عن تعيين #عبدالله_الدرسي رئيسا لجهاز المخابرات العامة خلفا لعبد القادر التهامي.
ويعد تعيين الدرسي من مؤشرات تقارب جديد بين السراج ومجلس النواب الذي سبق أن اقترح الدرسي رئيسا للجهاز خلال عام 2015 إثر إعلانه إقالة سالم الحاسي المحسوب على تيار الإسلام السياسي وتحديدا الجماعة الليبية المقاتلة.
كما تم شغل #الدرسي، أصيل بنغازي المنحدر من مناطق الشرق الليبي والمعروف بانحيازه لسلطة مجلس النواب، وكيلا لوزارة الداخلية في الحكومة المؤقتة برئاسة علي زيدان، قبل أن يقال من منصفه عام 2013، ليتكرر ترشحه لذات المنصب في العام التالي إثر تشكل الحكومة المنبثقة عن مجلس النواب في البيضاء شرق البلاد.
وانخرط الدرسي في العمل السياسي رئيساً لحزب عرف باسم #التجمع_الإصلاحي، كما شارك بفعالية في الحراك السياسي داخل المجلس الوطني الانتقالي خلال الثورة التي أطاحت بحكم العقيد الراحل معمر القذافي عام 2011، وعرف عنه معارضته القوية لقرار المجلس الانتقالي منح اليهود الليبيين حقهم في العودة وتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بممتلكاتهم إثر طردهم من ليبيا نهاية ستينيات القرن الماضي.
وفيما يلي السيرة الذاتية لرئيس جهاز المخابرات الليبية الجديد العميد عبدالله الدرسي:
– من سكان بنغازي، وتنحدر أصوله من ضاحية “بطة” شرق ليبيا.
– متحصل على دكتوراة في العلوم السياسية.
– تخرج من الكلية الحربية في مصر.
– عمل أستاذا جامعيا بجامعة «قاريونس»
– كان المسئول عن كثير من العمل الثوري الخارجي.
– كان مستشارا بمجلس الأمن القومي الليبي.
– عمل في جهاز الأمن الخارجي قبل ثورة 17 فبراير.
– تقلد منصب وكيل وزارة الداخلية في الحكومة المؤقتة التي ترأسها زيدان.
– تم إعفاؤه من وزارة الدخلية الليبية في مايو 2013 وعمل ضابطاً في الأمن الداخلي.
– رشحه مجلس النواب عام 2014 لرئاسة جهاز المخابرات الليبي بدلاً عن سالم الحاسي ولكنه لم يستمر طويلاً.
– من سكان بنغازي، وتنحدر أصوله من ضاحية “بطة” شرق ليبيا.
– متحصل على دكتوراة في العلوم السياسية.
– تخرج من الكلية الحربية في مصر.
– عمل أستاذا جامعيا بجامعة «قاريونس»
– كان المسئول عن كثير من العمل الثوري الخارجي.
– كان مستشارا بمجلس الأمن القومي الليبي.
– عمل في جهاز الأمن الخارجي قبل ثورة 17 فبراير.
– تقلد منصب وكيل وزارة الداخلية في الحكومة المؤقتة التي ترأسها زيدان.
– تم إعفاؤه من وزارة الدخلية الليبية في مايو 2013 وعمل ضابطاً في الأمن الداخلي.
– رشحه مجلس النواب عام 2014 لرئاسة جهاز المخابرات الليبي بدلاً عن سالم الحاسي ولكنه لم يستمر طويلاً.
اترك تعليق هنا..